وقد وجهت الرئاسة الفرنسية امس اتهامات رسمية لكل من تركيا وروسيا بالتواطؤ معًا للسيطرة على ثروات منطقة المتوسط، قائلة إن العالم العربي يواجه، اليوم، خصمين محتلين، هما روسيا وتركيا.
وذكرت الرئاسة الفرنسية أن الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، كان قد تواصل خلال الشهر الحالي مع نظيره الأمريكي دونالد ترامب، للتباحث حول الشأن الليبي - التركي، وقالت إن كلا من الرئيسين عبرا عن قلقهما حيال الوضع التركي في ليبيا، مؤكدين أنهما لن يقبلا بهذا الوضع نهائيًا.
اترك تعليق