بينت دار الإفتاء المصرية عبر صفحتها الرسمية على مواقع التواصل الإجتماعي (فيسبوك و تويتر) أن الإلحاد ظاهرة تحتاج إلى العلاج من قبل المتخصصين، حيث إن الملحدين ليسوا على درجة واحدة من الإلحاد، فالبعض منهم يكون لديه مشكلة معينة ولكنها يسيرة وبمجرد النقاش العلمي معه من قبل المتخصصين وإزالة اللبس في الفهم الموجود لديه يرجع عن أفكاره، والبعض منهم يكون عنده مرض نفسي وهذا لا بد من إحالته مباشرة إلى الأطباء النفسيين لعلاجه، والبعض لديه فكر وعلم ويحتاج إلى مناقشة علمية هادئة قد تستمر لفترة طويلة من الزمان حتى يصل في النهاية إلى الحق والحقيقة.
يمكنك مشاركة الخبر علي صفحات التواصل
اترك تعليق