وكشفت مصادر مطلعة من داخل قنوات "بى إن سبورت" أن سبب الازمة بجانب توقف النشاط الرياضى فى العالم بفعل فيروس كورونا، يعود إلى تغير الإدارة، وإشراف ناصر الخليفى، بنفسه، واستقدام رجاله، على إدارة القنوات، واستبعاد الكوادر التى كانت تدير تديرها بحرفية، مثل أيمن جادة وعلى سالم، وغيرهما من الكوادر المهمة.
من جانب أخر، مارس عددا من نجوم التعليق والتحليل الكروى بالقناة، ضغوطا على الإدارة باعادتهم وإلغاء قرار استبعادهم، ونجح بعضهم بالفعل فى إلغاء القرار، إلا أن القناة اشترطت تخفيض عقودهم.
اترك تعليق