ويعكس هذا التطور الجديد استمرار تقاعس أجهزه أمن نظام الحمدين عن مواجهة عصابات الجريمة المنظمة التي باتت ترتع في الاراضي القطرية دون رادع او رقيب باعتبار ان مسؤولي النظام واجهزته لا يهتمون الا بتامين بقائهم في السلطه علي ان يدفع الشعب القطري الثمن الباهظ لهذا الفساد من أمنه وأمواله.
اترك تعليق