جاء ذلك فى تصريحات له نشرها موقع تركيا الأن، قال فيها انه مادام الرئيس يلقي اللوم في قضية إذاعة أغنية (بيلا تشاو) من بعض جوامع إزمير، ولا يبحث عن الفاعلين، فهذا له تفسير واحد، وهو أن الرئيس هو من فعل ذلك
واضاف ان اردوغان لا يسعى لعقاب المسؤولين عن بث الأغانى من مآذن مساجد إزمير، وقرر أن يدفع حزب الشعب الجمهوري فاتورة هذه الواقعة
وأكد رئيس الشعب الجمهوري التركى المعارض أن الهدف من وراء تلك الحملات هي كسر المعارضة قائلًا «يريدون كسرنا لإعلان حالة الطواريء وإدارة البلاد براحة أكبر، ولكن لا يأتي الحكام ليصبحوا هم الدولة، بل يأتي الحكام لإدارة الدولة فقط».
اترك تعليق