أعرب بنيابةً عن نفسه وعن جميع موظفي الأمانة العامة، عن خالص تعازيه إلى أسرة الفقيد، والي الدبلوماسية السعودية التي كان ينتمي اليها الدبلوماسي الراحل قبل الحاقه للعمل بالجامعة العربية
وجدير بالذكر الي أن الفقيد كان مثالاً طيباً للدبلوماسي العربي النشيط المؤمن بقضايا أمته حيث خدم بكل جهد وإخلاص منذ تعيينه عام ٢٠١٦ في الصومال سواء لدعم جهود التنمية أو تحقيق مبادرة تعريب الدستور الصومالي الانتقالي، أو الإشراف على الأشكال المختلفة للدعم العربي الإنساني إلى الجهات المعنية في الصومال.
وقد استحق مؤخراً وساماً فخرياً من الحكومة الصومالية على تفانيه في تعزيز التواصل المؤسسي بين جامعة الدول العربية والحكومة والشعب الصومالي.
اترك تعليق