حاولت المرأة المجادلة بأن المدعين لم يتمكنوا من إثبات تورطها وراء ضرب الفتاة المسكينة المميت، والتي كانت حفيدة عشيقها (جد الطفلة) وتولت رعايتها لفترة من الزمن، تعرضت فيها الطفلة للتعذيب الشديد لشهور والضرب القاسي حتى تمزق بنكرياسها.
ستقضي المجرمة ما تبقى من حياتها خلف القضبان حتى عام 2069 لقتل الطفلة في ديسمبر الماضي 2017 داخل منزل جدها في أوجوستا ببانجور وفقًا لصحيفة مترو.
ويبدو أن الجريمة تمت بالاشتراك مع جد الطفلة، حيث عملت المرأة كمقدمة رعاية بينما كانت مخطوبة لجدها قبل قتلها، وقد راسلت عشيقها قبل وقت قصير من القتل قائلًا: لقد انتهيت من هذا الطفل. ''
اترك تعليق