بجانب مئات آخرين خدعتهم الشرطة بأنهم سيخضعون للفحص وسيتم إعادتهم إلى أماكن إقامتهم مرة أخرى لكنهم نُقلوا إلى السجون واحتُجزوا في المنطقة الصناعية في الدوحة وتم تعذيبهم لعدة أيام قبل إرسالهم إلى نيبال دون إخبارهم بأي تفسير لسبب معاملتهم الوحشية، ولم يتمكنوا من الطعن في احتجازهم أو طردهم بعدما هددتهم الحكومة بتوجيه تهم جنائية ضدهم ليعانوا بالسجون القطرية وسط تفشي كورونا بالدوحة.
اترك تعليق