وأوضح «علي» في تصريحات صحفية، أنه تم استقبال الحالة بالمستشفى يوم 31 مارس الماضي وكانت حاملة للفيروس ولا تعاني من أي أعراض ظاهرية وكانت صحتها جيدة غير أنها مريضة بالسكري.
وأوضح أن السيدة توفيت بالسكتة القلبية وليس بسبب إصابتها بفيروس كورونا المستجد بعد مشادة مع أولادها وتم وضعها على جهاز التنفس الصناعي لنحو ساعتين قبل أن تفارق الحياة.
وقال مدير مستشفى النجيلة إن أهل المتوفاة رفضوا تسلم جثمانها عقب إبلاغهم بوفاتها وتم التواصل مع المسئولين بوزارة الصحة لإبلاغهم بالواقعة، ووجهوا بإرسال أحد المندوبين إلى أقرب قسم شرطة وتحرير محضر إثبات حالة برفض الأهل استلام الجثمان والحصول على موافقة النيابة بالدفن في مقابر الصدقة.
اترك تعليق