وتابع: “والله معجزة فعلا و شكلها التفسير الوحيد لكل اللى بنفكر فيه محدش يبعتلى ويقولى إيه عشان أنا اقسمت بالله ما هتكلم أنا فرحان وقولت أفرحكم بخير عظيم بأمر الله.“

وفى وقت سابق، قال الدكتور محمد أحمد علي، أستاذ الفيروسات ومدير مركز التميز العلمي بالمركز القومي للبحوث، إن مركز التميز العلمي للفيروسات يعمل على اختبار لقاح مصري للقضاء على فيروس كورونا المستجد “كوفيد_19”.
وأضاف علي، خلال لقائه مع الإعلامي أحمد فايق مقدم برنامج “مصر تستطيع” المذاع على فضائية “دي إم سي”، إن اللقاح المصري لعلاج فيروس كورونا سيخرج من المعمل خلال شهر من الآن، وسيكون جاهزا للتجارب السريرية وأمامه شهور قد تصل إلى سنة حتى يكون متاحًا للمرضى جميعا، وأن الأبحاث المصرية في هذا الصدد، تضاهي باقي الأبحاث في مختلف الدول المتقدمة وسط الإمكانيات المتوفرة.
كشفت الدكتورة المصرية هبة مصطفى، الأستاذ مساعد الباثولوجي في جامعة جونز هوبكنز الأمريكية، تفاصيل تطويرها للاختبارات فيروس كورونا، مما سيسمح لاختبار 1000 شخص يوميًا.
وقالت هبة، في مداخلة عبر تطبيق “سكايب”، لبرنامج “مصر تستطيع” المذاع عبر فضائية “دي إم سي”، إنه وفقًا للاختبارات التي قامت بها، فإن الفيروس يرسخ في الجسم ويستقر بعد 5 ساعات من نقله له، ويمكن أن تختبر أكثر من عينة في نفس الوقت.

كشف باحثون أستراليون، إجراء اختبارات سريعة على نطاق واسع من البشر لمعرفة ما إذا كان اللقاح المستخدم لعقود للوقاية من السل يمكن أن يحمي العاملين بقطاع الصحة من COVID-19.
وعرض الإعلامي أحمد فايق، خلال برنامج مصر تستطيع المذاع عبر قناة dmc، تقريراً أكد فيه أن باحثون في معهد مردوخ لأبحاث الأطفال في ملبورن أعلنوا أن تجربة لقاح BCG ستجرى علي 4000 عامل في القطاع الصحي في جميع أنحاء أستراليا وستطبق ايضا في وهولندا وانجلترا وفرنسا لتحديد ما إذا كان يمكن أن يقلل من أعراض COVID-19، لافتا أن النتائج إلى الآن مبشرة.
وأضاف بحسب ورقة علمية وبحثية، أن عقار السل المطور سيتم استخدامه لحين وجود مصل لـ COVID-19 ويقلل من اضرار COVID-19 على الجهاز التنفسي بنسبة 75٪.
وتابع، أن العلماء الأستراليون أكدوا أن هذا العلاج مازال يعطى لأكثر من 130 مليون طفل سنويا لهذا الغرض ، إلا أن BCG يعزز
من مناعة البشر ويدربها على الاستجابة للجراثيم بكثافة أكبر.
فيما قالت كاثرين نورث، مديرة معهد مردوخ، إن هذه التجربة ستسمح باختبار فعالية اللقاح ضد أعراض COVID-19 بشكل صحيح ، وقد تساعد في إنقاذ حياة عمال الرعاية الصحية البطولية في الخطوط الأمامية ”.
الأمر الذى أكد عليه الدكتور أسامة حمدي مدير برنامج السكر بمركز جوزلين، ومدير السمنة والسكر بمستشفيات جامعة هارفارد بالولايات المتحدة الأمريكية.