مشددا على إن العقل السليم في الجسم السليم الذي يراعي الرياضة ويواظب على ممارستها. وأضاف أن الكثير من دول العالم اتخذت إجراءات وقائية بعد انتشار معدلات الإصابة بكورونا، ومنها إغلاق النوادي والمدارس، وهو ما يتحتم على الشباب وكل أفراد الأسرة ممارسة الرياضة في المنزل من خلال أداء بعض التمرينات الخفيفة التي تعوض الشباب والأسرة التواجد في النوادي الرياضية. وأكد أنه يجب التأكد من أن المؤسسات والمنشآت الرياضية والشبابية ومن ضمنها الأندية الرياضية ومراكز الشباب تراعي ضوابط الوقاية والتعقيم ومواقع تواجد الشباب، للحد من انتشار الأوبئة والأمراض المختلفة.
اترك تعليق