وأضافت الخياط، خلال تقديمها برنامج "الكبسولة" على شاشة "إكسترا نيوز"، أن هذا اللوبي يتنقل بين دولتي فرنسا وبلجيكا، لافتةً إلى أن الدستور البلجيكي في سبعينات القرن الماضي، أقر بأحقية المسلمين في الكثير من الأمور.
ولفتت إلى أن عددًا من التفجيرات الإرهابية في فرنسا مثل "ستاد دو فرانس"، جرى تحضيرها في بروكسل، حيث شكل الإخوان وضعًا قانونيًا مكنهم من البقاء في بلجيكا، ومن ثم يمكن لأفرادها الانتقال إلى الدول الاسكندنافية مثل السويد، والدنمارك.
اترك تعليق