وقال وائل غانم، أنه لو تحدث عن الطريقة التي يفضلها والوقت المناسب لإجراء العملية هي مرور ثلاث أشهر أو شهرين على ولادة الطفل لعدة مميزات تتمثل في :-
- ثبات وزن الطفل الذي يجب ألا يقل عن ٤ كيلو حيث أن الطفل لو يعاني من ضعف أو قلة وزن يجب ألا يتم إجراء تلك الجراحة
- تمثل أمان كبير على الطفل حيث أنه عند ودلاته لا يصح أن نقوم بتخدير موضعي له
- انتظام وظائف الكلي والتنفس وحركة الأمعاء بعد ولادة الطفل بعدة أشهر
- عند إجراء العملية للأطفال حديثي الولادة يكون من الصعب إصلاح اللثة في هذا العمر حيث لم يمر سوى أيام فلن نصل للنتيجة المرضية في تلك الجزئية
- صعوبة الاقتراب من منطقة الأنف بالشكل المطلوب
- بعد مرور شهرين أو ثلاثة على ولادة الطفل يكون عنده سيولة في الدم بالتالي لم أعرضه للنزيف.
وأضاف وائل غانم، أن الميزة الوحيدة لإجراء العملية بعد ولادة الطفل بأيام هي أن الجرح في هذا الوقت يكون سريع الالتئام وبالتالي من الصعب أن يترك نفس العلامات الواضحة ولكن في حال ظهورها بشكل واضح في الحالة الأولى يتم علاجها عن طريق الكريم التجميلي وجلسات الفراكشنال ليزر عند سن معين للطفل.
اترك تعليق