وقال المصدران لرويترز إن الشركات، التي من بينها "ديدي تشوشينغ تكنولوجي"، التي تهيمن على خدمات طلب سيارات الأجرة، و"مجفي تكنولوجي" و"تشيه" و "360 تكنولوجي"، إما مشاركة في جهود احتواء الوباء، أو من الأكثر تضررا.
وتكافح الصين لاحتواء الوباء الذي أودى بحياة أكثر من 900 شخص، الأغلبية العظمى منهم بالبر الرئيسي في الصين، وأصاب أكثر من 40 ألفا.
وعزلت السلطات مدنا وأوقفت روابط نقل وأغلقت منشآت تشهد تجمعات كبيرة، مما ألحق ضررا كبيرا بالنمو الاقتصادي الذي قد يتباطأ إلى 5 بالمئة أو أقل، في الربع الأول.
وسيؤدي تمديد إغلاق المصانع إلى تباطؤ التصنيع وقد يؤثر على سلاسل الإمداد العالمية.
اترك تعليق