الوثيقة تم تداولها على نطاق واسع، وعلق البعض على الوثيقة بأنها ستكون محل نظر القانون اللبناني، ولصالح نانسي وزوجها فادي الهاشم، إذا ظهر في الإقامة -التي تكون عادة مؤقتة وتقدم للرعايا السوريين من الجمهورية اللبنانية- أن تاريخها منتهي الصلاحية منذ سبتمبر الماضي، ولم يتم تجديدها، مما يشير إلى أن القتيل لم يكن يحق له العمل في لبنان سواء بمنزل نانسي وزوجها أم غيره.
وتنتهي صلاحية الوثيقة في 5 سبتمبر الماضي، وبالتالي اعتبرها فانز الفنانة دليلاً على صدق كلام الفنانة وزوجها اللذين أكدا أن محمد لم يعمل لديهما، إذ أن نانسي والهاشم لا يمكن أن يقبلا بعمل شاب في منزلهما بشكل غير شرعي.
اترك تعليق