حيث وجهت بمتابعة الطفايات ووسائل الأمان ومتابعه الأسوار والسلالم والأسطح وهي مهمة المدير والاشراف الداخلي للمدرسة وذلك حفاظا علي أرواح التلاميذ.
واشارت الي ان المدير بالمدرسه تتنتقل اليه الولايه علي التلميذ بمجرد دخوله المدرسه ويكون مسئولا عنه مسئولية كاملة حتي موعد الانصراف.
كما اكدت علي ضرورة التعامل مع مشكله الرواكد بالمدرسه واتخاذ اللازم قانونا حيالها مع تقديم تقرير اسبوعي بما تم انجازه.
وشددت علي ان خروج العاملين بالمدرسه وحضورهم للاداره بدون خط سير وكذلك مدير المدرسه كل ذلك مخالف للقانون وسيتم اتخاذ الاجراءات القانونيه حيال ذلك.
كما اكدت علي وجود قانون يحكم ما اسمته بالفوضي الإعلاميه عبر منصات المدارس ومن خلال صفحات المنسقين الاعلاميين.. مشددة علي ضرورة اتباع القرارات واللوائح علي المنسق بأي مدرسه النشر علي صفحة العلاقات العامة ولكن قبل النشر لابد من الحصول علي موافقة المنسق الإعلامي العام بالإداره وسبب ذلك أن ماسيقدم لابد من مراجعته إداريا وسياسيا وأن يكون متفقا مع السياق العام وتوجهات الاداره والصالح العام وخدمه الوطن ...فالكلمه مسئوليه والصوره أيضا.
ونوهت الي ضرورة عقد ندوات محاضرات بالتعاون مع رجال الازهر المستنيرين وبالتنسيق مع قصور الثقافه بهدف تهذيب وارشاد التلاميذ وتنميه الروح الوطنيه والحس الأخلاقي الراقي فيهم.
ووجهت مديري المدارس الي ضرورة الانضباط في العمل وان المدرسه هي المسئول الأول عن غرس القيم والمبادئ والسلوك الانضباطي للتلميذ ..والمعلم والمدير هو النموذج والقدوه
اترك تعليق