ويستند الفيلم التسجيلي "يافا أم الغريب" في حواره إلى شخصيات من أهالي يافا ولدوا وعاشوا سنواتهم الأولى، وبعضهم عاش سنين المراهقة، قبل وقوع النكبة الفلسطينية، وعند تصوير الفيلم كانوا بغالبيتهم يتجاوزون الثمانين من العمر، كما كانوا شهودا على هذه الأحداث، إلى جانب أرشيف بريطاني مصور يعود إلى وقت الأحداث، وكذلك صور وثائقية محددة ومعلومات تاريخية مهمة ومؤكدة.
اترك تعليق