الفيلم الاول بعنوان " وراء المحيط " إخراج ماركو اورسينى وهو من إنتاج مصري أمريكي فرنسي يحكي عن تحدي التجديف الاصعب الذي خاضه المغامر المصري عمر سمره برفقه لاعب الترايثلون المصري عمر نور لعبور مسافة 300 ميل بحري في المحيط الاطلنطي من سان سيباستيان دى لاغوميرا إلى ميناء نيلسون دوكيار الانجليزي في انتيفوا .

فيلم "الفيل الازرق " الجزء الثاني للمخرج مروان حامد ، حيث تدور أحداث الفيلم يعد خمس سنوات من نهاية الجزء الاول، في مستفشي الامراض النفسية الجديدة قسم الحالات الخطرة حريم، رجال الامن يري في شاشات المراقبة ضوء العنبر ينطفئ وحين يتوجهون للعنبر مع الممرضات يتفاجئون بـ" فريدة" تقف في ركن باتسامة وفي فمها اثار دماء وبين رجليها اذن بشرية مقطوعة .. ووتوالي الاحداث .
فيلم " الضيف" للمخرج هادي الباجوري دور الأحداث في إطار درامي حول شاب ينزل ضيفًا على العشاء لدى أسرة الدكتور يحيى حسين التيجاني بدعوة من ابنته التي تحب هذا الفتى، لكن الدكتور يعيش اسوأ أيامه بعد تعيين حراسة عليه بسبب تهديدات تلاحقه بسبب آرائه الجريئة، ويتحول العشاء إلى نقاش مثير بين الضيف والأب. 
فيلم " الممر" للمخرج شريف عرفه وتدور أحداثه حول رحلة هامة من تاريخ مصر تبدأ من أعقاب نكسة 1967، حيث يؤرخ الفيلم لاستعادة القوات المسلحة المصرية الثقة في رجالها الأبطال، والبدء في تنفيذ عمليات موجهة لقلب العدو في سيناء، فيما يعرف بحرب الاستنزاف التي سعت لاستنزاف قوة العدو الإسرائيلي قبل توجيه ضربة قاضية له في حرب أكتوبر 1973 .

فيلم " الفارس والاميرة" للمخرج بشير الديك ، وهي قصة مستوحاة من قصة تاريخية حقيقية، جرت في القرن السابع الميلادي، تدور حول شخصية محمد بن القاسم، الذي سمع بما كان يقوم به القراصنة من عمليات سلب وانتهاك للنساء في عرض البحر، فقرر ترك مدينته البصرة والذهاب في مغامرة مثيرة، ذات طابع خيالي .
فيلم " الشغلة" للمخرج رامز يوسف يقوم الفيلم برحلة للجانب المظلم من الأفراح الشعبية، حيث يتناول الحياة الشخصية لمجموعة من الراقصات اللواتي يرقصن في الأفراح التي تقام في الأحياء الشعبية والعلاقة المعقدة والمتشابكة لهؤلاء الراقصات بالرجال الذين هم في نفس الوقت أزواجهن الذين يسيرون أعمالهم، حيث تتشابك مصلحة العمل مع المشاعر الانسانية، فتشكل مصائرهم

الجزء الثاني من فيلم " ولاد رزق" للمخرج طارق العريان، عد مرور 3 سنوات منذ انتهاء أحداث الجزء الأول، يحاول الأخوة الأربعة بشتى الطرق الحفاظ على العهد الذي قطعوه على أنفسهم بالابتعاد عن حياة السرقة والجريمة، لكن حدث واحد يطرأ على حياتهم يغير كل ذلك، ويدخلهم في عوالم جديدة عليهم، ويضعهم في مواجهات شديدة الخطورة مع عدد من المجرمين المحترفين.

فيلم "لم بنتولد" للمخرج تامر عزت، تناول العمل قصة ثلاثة شخصيات مختلفة، الأول يحاول خلق مسيرته الفنية في الغناء، والثانية امرأة مسيحية حالمة تقع في حب شاب مسلم، بينما الثالث يعمل في مجال التدريب الرياضي.