ورغم أن دراسة استقصائية أجرتها إدارة الأغذية والعقاقير وجدت أن أكثر من 95 بالمائة من المرضى الذين خضعوا للجراحة، كانوا راضين عن نتائج العملية التي وافق عليها المسؤولون الفدراليون عام 1998، فإن آخرين عانوا مضاعفات خطيرة.
وقدّر واكسلر نسبة من تعرضوا للمضاعفات بعد الليزك، بين 10 و30 بالمائة، حسبما ذكر موقع "سي بي إس" الأميركي.
وتستخدم جراحة الليزك، نوعا خاصا من الليزر، لإعادة تشكيل القرنية لتحسين "قوة تركيز العين"، وفقا لإدارة الأغذية والعقاقير.
وتشير وكالة الصحة الفدرالية على موقعها الإلكتروني، إلى المخاطر والمضاعفات الصحية التي قد يتعرض لها من يخضعون للجراحة، ومن بينها فقدان البصر، ورؤية وهج أو هالات، والرؤية المزدوجة، بالإضافة إلى متلازمة العين الجافة الشديدة.
اترك تعليق