الأنسان صانع التنمية البشرية وهو المحرك للعلاقات الاسرية.
لان التنمية البشرية تخص البشر.فالانسان هو صانع التمية البشرية وهو هدفهاويمكن القول هي تمية الناس بالناس وللناس وهو تقنية سريعة للوصول للهدف النشود.
و للتنمية البشرية للفرد- دور هام وحيوي في تشكيل شخصية الانسان عبر المراحل التي يمر بها وتساعدة على اتساع مداركةوتطوير مهارتة واعطاؤه اكبر قدر ممكن من الابداع وحب وحترام وتقدير الذات لكي نحصل على مجتمع مبدع وخلاق و التنمية لاتهتم بالفرد فقط ولذلك فلها بعدان.
-البعد الاول التمية الذاتية اوالفردية وهي تعني جوانب حياة الفرد من الجانب الروحي والاجتماعي والشخصي والصحي والمادي ....الخ
-البعد الثاني-يهتم بالامكانيات والمؤسسات للزيادة في انتاجيتها لانها عملية متكاملة وشاملة ومستمرة وتسعي الي الأفضل في العلاقات البشرية والاسرية لانها تساهم بشكل فعال في استقرار الاسرة.
تابع بوابة الجمهورية اون لاين علي
يمكنك مشاركة الخبر علي صفحات التواصل
اترك تعليق