وأفاد التقرير أن الابتكار لا يحاكي الجلد من حيث المظهر فحسب، وإنما في قدرته على الاستشعار عبر طبقة من المستشعرات الرقمية تحت الجلد، فيستطيع الغشاء الشعور بمجموعة متنوعة من الإيماءات والتفاعلات.
وأشار التقرير إلى أن الابتكار يعتبر نموذج أوليً من جلد صناعي يستجيب لأشكال مختلفة من الاتصال البشري مثل الدغدغة والقرص، فواحد من الأشياء التي قال العلماء أنهم تمكنوا من إظهارها هي المشاعر الناتجة عن اللمس باستخدام رموز تعبيرية، فأوضحوا أن استخدام قبضة قوية يعبر عن الغضب، بينما يأتي شكل تعبيري مضحك عن الدغدغة وينتج عن الضرب تعبير المفاجأة.
اترك تعليق