ومن المقرر أن يتولى المجمع مهمة قتالية في نوفمبر 2019
وقال إيفان نازارينكو، المدير العام لمركز أبحاث "ريزونانس"، إن هذا الرادار الثالث من هذا النوع في القطب الشمالي.
وأوضح أنه يمكن للمدى الذي تعمل فيه رادارات "ريزونانس" للسيطرة على المجال الجوي فوق القطب الشمالي اكتشاف أهداف الشبح بفاعلية، بالإضافة إلى الصواريخ التي تفوق سرعتها سرعة الصوت.
ويستخدم الرادار مبدأ انعكاس الرنين للموجات الراديوية من جسم ما، ما يؤدي إلى زيادة حادة في سطحه العاكس الفعال، ويتراوح مدى الكشف وتحديد الأهداف للأهداف الديناميكية الهوائية على بعد 600 كيلومتر وعلى ارتفاع يصل إلى 100 كيلومتر وللأهداف الباليستية - 1200 كيلومتر.
اترك تعليق