واضاف ابوصدام ان إلغاء قطاع الإرشاد الزراعي لن يضر المزارعين وسيوفر الملايين التي تصرف تحت هذا العنوان الذي لا وجود له ورغم اهميه التوعيه والارشاد لتحسين احوال الزراعة والإنتاج، فقد أصبح الفلاح مرشد نفسه يزرع بالاجتهاد ومع التقدم الكبير في الزراعه من الات وتقاوي وتغير كبير في الاحوال المناخية
يمكننا تعويض غياب المرشدين الزراعيين علي الارض بالتوجه نحو الارشاد الحديث عن طريق الهاتف المحمول، كحل لغياب الإرشاد الزراعي. بما يعرف بالإرشاد الإلكتروني لحل المشكلات التي تواجه المزارعين
واوضح عبدالرحمن ان دور الإرشاد الزراعى الملازم للفلاح فى الأراضى الزراعية، انقرض من سنوات لكنه ما زال يتقاضي رواتب من وزارة الزراعه
وان التوعيه باساليب وتقنيات، الزراعة الحديثه لزيادة إنتاج المحاصيل الزراعية ، وتقليل نسبة الأسمدة والتقاوى واستهلاك المياه، وتطبيق الممارسات الجيدة يمكن توصيلها للمزارعين عن طريق وسائل الإعلام المتخصصة لتطبيقها
علي ارض الواقع باسلوب ايسر واقل تكلفه
اترك تعليق