هيرمس
    مصر
  • 29℃ القاهرة, مصر

رئيس مجلس الإدارة

طارق لطفى

رئيس التحرير

أحمد سليمان

من وردة لميادة الحناوي.. أشهر زيجات بليغ حمدى
الملحن العبقري، صاحب الموهبة الفنية الفذة، صانع نجومية أباطرة الغناء، والعنصر الأساسي في غالبية الأغاني التي حققت نجاحا كبيرا في عهده، إنه الفنان بليغ حمدي ، المعروف بعلاقاته النسائية المتعددة والتي لها فضل في ألحانه الرائعة، حتى أنه قال عنهن: “هُنّ كل شيء في حياتي ولا يمكن أن أتصور نفسي من دونهن.

ورغم تعدد تلك العلاقات الحقيقية منها والشائعات، تظل قصه حبه الصادق، هي قصته مع الفنانة وردة، وفي ذكرى ميلاده نذكر أهم محطات قصتهما.

لم تتوقف، دقات قلبه الا عند امرأة التي تعد امرأة المستحيل، رائعة الحسن، فريدة الصفات تنتفى منها كل العيوب", وربما كانت سيدة الغناء العربي وردة التي كان فى حياتها الملحن والزوج.

 

 تعرف بليغ على الفنانة الجزائرية بعد رحلتها من الجزئر إلى لبنان ثم إطلالاتها في مصر وعملها في الملاهي ,و”أصغى بعناية الى لحنه على حنجرتها بعد ان هلّ سماعه الى الحانة من حناجر كثيرات من المطربات”.

اختلف الصوت والأداء وتبدلت المشاعر فتعلق الثنائي ببعضهما وقررا الزواج يعد رفض أهلها أكثر ن مرة وتمت الموافقة عليه عام 1972.

ولم يعمر زواج وردة وبليغ ليطلقا عام 1979، ورأى البعض أنه انتهى بسبب علاقته يميادة الحناوي، فخير منح لحن “الحب اللي كان” للمطربة السورية، ومن أكد أنّ المسألة تعود إلى اختيار الفن طريقأ واصرارها على التزامها به.

الحب في حياة بليغ حمدي لم يفسح امامه المجال لكي يفجر لواعج قلبه في الحان وأنغام فحسب، وانما دفعه ايضا إلى تأليف ألحان يضاف اليه المديد من الخواطر والكلمات لتسجيلها ومنها ما غنته ميادة الحناوي التي انتشرت الشائعات حال زواجه منها.

وفي مقابلة إعلامية، سئلت فيها ميادة الحناوي عن علاقة ألحان بليغ وأدائها بحبه لها، نفت ذلك ولكنها لم تنف أنّ منعها من البقاء من مصر كان بسبب غيرة نسائية، في إشارة إلى وردة.

 

 





تابع بوابة الجمهورية اون لاين علي

تابع بوابة الجمهورية اون لاين علي جوجل نيوز جوجل نيوز

يمكنك مشاركة الخبر علي صفحات التواصل

اترك تعليق