عندما يغرد الإخواني الذي ترأس تحرير الأهرام سابقا في غفلة من الزمن، فلن تجد سوى هراء متدثر بهالة متوهمة بأنه كاتب مرموق تمنعه الدولة من الكتابة ظلما وعدوانا.
وكعادة سلامة الموتور يصطاد في الماء العكر، ولا يكتفي باستبعاده المهين من الأهرام بعد أن لفظت الأمة الإخوان الفاشية الذين أتو به في الأهرام في غفلة من الزمن، قبل الإطاحة بإخوانه الإرهابيين في ثورة الكرامة 30 يونيو.
رئيس التحرير المطرود خرج من مؤسسة الأهرام بفضيحة مدوية، بعد قيامه بصفع زميلة صحفية داخل المؤسسة أمام جميع الصحفيين.
اترك تعليق