هيرمس
    مصر
  • 29℃ القاهرة, مصر

رئيس مجلس الإدارة

طارق لطفى

رئيس التحرير

أحمد سليمان

لأول مرة ..

أكبر سلسلة علاج بالأشعة التداخلية فى مصر والشرق الأوسط
أطلق الدكتور "محمد مصطفي" وزير الصحة الأسبق الدكتور وأستاذ الأشعة التدخلية بالقصر العينى ورئيس مجلس إدارة احدى المراكز الكبرى لقسطرة القلب والأشعة التدخلية والدكتور

"محمد حامد" أستاذ الأشعة التدخلية بالقصر العينى والمدير التنفيذى لمجموعة قسطرة القلب والأشعة التدخلية، المؤتمر الأول من نوعه للإعلان عن اول مركز معتمد للاشعة التداخلية.

وقال الدكتور محمد حامد الأستاذ المُساعد بكلية طب القصر العينى والمتخصص فى العلاج بالأشعة التدخلية فى مجال الأورام أن فكرة الدار نشأت منذ سنوات، من حيث إنشاء مكان متخصص فى علاج المرضى بالأشعة التدخلية تحت سقف واحد، ويضم أطباء من ذوى الكفاءة والخبرات ولديهم بُعد أدبى أخلاقى وطبى عالى، بعدها تم البحث أن أفضل الشركات التى ستقدم لنا الدعم الفنى.

وقال الدكتور محمد مصطفى أستاذ الأشعة التدخلية بالقصر العينى ورئيس مجلس إدارة المركز أن جميع الأطباء المتواجدين فى تلك المجموعة مصريين وعددهم تقريبًا ستة وعشرين طبيبًا، وتم اختياره ليرؤسهم نظرًا لأنه أكبرهم سنًّا وخبرة، وأضاف أن الدار لها رؤية مختلفة عن ما يُقدم فى هذا المجال وهى تقديم جودة عالية من الخدمة ليس فى القاهرة فقط وإنما فى جميع المحافظات، وكانت البداية فى أسوان، على الرغم أن بعض الناس يرون أنها بعيدة، ولكننا نرى أن صعيد مصر يحتاج مزيدًا من الخدمات الطبية والمواطن المصرى يستحق أن نقوم بهذا الجهد من أجله.

وصرح الدكتور محمد مصطفىبأن الفرع القادم للدار بعد أسوان سيكون فى دلتا مصر، ومازالت الدراسة مستمر حول أفضل مكان فى الدلتا يكون مناسب أكثر للمريض، وتكون تلك الخدمة غير موجودة فيه تلك المنطقة بالجودة التى تقدمها الدارمع مراعاة المنافسة الشريفة.

وأضاف الدكتور محمد مصطفى أن المعايير الطبية التى يقرروا على أساسها المنطقة التى يقع اختيارهم عليها لفروع الدار فى المقام الأول انعدام الخدمة تمامًا ثم الكتلة السُكانية وانتشار المرض أكثر لمساعدة المريض أكثر.

وتحدث الدكتور محمد مصطفى أيضًا عن سبب انتشار خدمة العلاج بالأشعة التدخلية الآن فى مصر يرجع إلى توافر الجهات التى تستطيع تقديم تلك الخدمة بجودة تتناسب مع المواطن المصرى وبمعايير عالمية.

وقال الدكتور محمد مصطفى أنهم كانوا حرصين أن تكون الدار مصرية 100% حتى يكونوا قادرين على اتخاذ القرار منفردين لصالح المريض المصرى، لأن إدخال أى جزء غير مصرى قد يكون فى فكره الناحية المالية أكثر من الناحية العلمية، ولكننا بالطبع نستقدم أطباء من الخارج، وأضاف فى تصريح خاص أننا بالفعل سنقدم تقنية طبية غير موجودة فى الشرق الأوسط لعلاج الآلام قريبًا، وسوف نستقدم خبير أجنبى لتقديم الخدمة أولًا على مستوى عالى من الجودة وبعد ذلك يقدمها الأطباء المصريين بعد تعلمهم وتمكنهم منها بنفس المستوى، حتى نكون واثقين تمامًا أن الخدمة سوف تُقدّم بشكل صحيح، لأننا من المستحيل أن نتعامل مع المريض بفكرة التجربة، لأن عامل الأمان للمريض هو رقم 1 لدينا.





تابع بوابة الجمهورية اون لاين علي

تابع بوابة الجمهورية اون لاين علي جوجل نيوز جوجل نيوز

يمكنك مشاركة الخبر علي صفحات التواصل

اترك تعليق