وأفاد التقرير بأن الزائرين لجزيرة بالي يبدأون يومهم بتلقي دروس في رياضة التزلج على أمواج شاطئ كوتا الرملي المنبسط وأمواجه الرائعة، ثم يذهبون بعد ذلك إلى " معبد تريتا يمبول"، الهندوسي المائي، وهو المعبد الذي يتطهر فيه أهل الجزيرة الهندوس، ويشتهر بينابيعه المقدسة.
وأشار تقرير الغد إلى أن الجزيرة توفر لضيوفها مصاطب الأرز في منطقة تيجالالانج التي تتمتع بمناظرها الخلابة، حيث يمكنهم تتبع مسارات مصاطب الأرز أسفل حقول المزارعين، كما يتجه بعض الزائرين إلى شلالات تيجينونجان التي تتكون من مستويات مختلفة تتيح لقاصديها عملية التسلق بسهولة. كما أن جزيرة بالي بها أرصفة متدرجة تتيح للزائرين الاستمتاع بمناظر الغابة من حولها.
اترك تعليق