لن ينسى المصريون في تاريخهم اسم ان باترسون عرابة وصول جماعة الإخوان الإرهابية لحكم مصر والتي كانت معنية بهذا الملف وأقنعت الإدارة الأمريكية بهذا الأمر، وكان لها دور تخريبي في مصر".
وبعد ثورة الثلاثين من يونيو الشعب المصري رفض استمرار آن باترسون سفيرة أمريكا في مصر، وقطر قررت مكافأة آن باترسون، وترأست مجلس الأعمال الأمريكي القطري، وهي جهة اسسها النظام القطري بدعوى دعم علاقات التعاون الاقتصادي بين البلدين .. تقوم فيه باترسون بارسال تقارير اسبوعية للادارة الامريكية تشيد فيه بما اسمته الانجازات القطرية وتحولت من سفيرة إلى عاملة بأموال قطر، وتعمل على تبييض الوجه القبيح للنظام القطري".
اترك تعليق