هيرمس
    مصر
  • 29℃ القاهرة, مصر

رئيس مجلس الإدارة

طارق لطفى

رئيس التحرير

أحمد سليمان

اصالة لميادة الحناوي.. ستخلدى مع إبليس فى الأخرة!

كتب: صدام كمال الدين
كتبت الفنانة اصالة رسالة الي جمهورها تعلق فيها علي ماقيل في حقها في العديد من البرامج التلفزيونية ووسائل الاعلام ،وتحديدا اللقاء الذى جمع الفنانة ميادة الحناوي وزوج أصالة السابق أيمن الذهبي ._x000D_ _x000D_ وذكرت أصالة فى رسالتها : كان اللقاء تقريبا عني ،وقرأ الجميع ممن تابع هذا اللقاء العداوة والهجوم الغريب بكلام السيدة حناوي التي نشأت مع غيري على امجادها والتي قابلتها وانا بعمر السابعة وهي بقمة مجدها عند اصدقاء والدي وحينها كنت اغني للوطن وللاطفال واعلانات تلفزيونية كما ذكرت ( فلافل الزرزور ودواليب الحظ وغيرها ) ، كنت اقبل يدها احتراما لمكانتها فهكذا تعلمت من والدي الذي لم يسلم من لسانها ايضا والذي كان يكن لها محبة واحتراما واعجاب وهو راحل عن هذه الحياة لايقدر على الرد عليها واستهزأت به ؛حاولت ألا اتأثر بكلامها لكنني فعلت،و بكيت الليل كاملا لأننى لم أصدق أن هناك بشراً لا يسلم منهم من رحل وقد ذكرت انه كان (كورال) ولا تعلم انه كان يعمل ما هو ابسط من ذلك بكثير وكان يفخر بذلك ونفخر نحن به ، وذكرت مرضي بمنتهى القسوة وكأني اخترت ان اكون كذلك ورددتها اكثر من مرة وان النظام السوري عالجني من مرضي اكثر من مرة ( صلحولها رجلها تلات مرات )._x000D_ _x000D_ وادعت بان النظام ايضا اهداني ( بيوووووووووت وسيارااااااااااااات) رغم اني بنظرها مطربة اعلانات ولا اقارن بشهرتها فان كان الكلام كذلك فهنيئا لها بالقصور والطائرات هدية لمطربة الجيل المتحدثة باسم النظام والمخلصة له والرافضة للثورة السورية التي سمتها حرب ارهاب وان الثوار الاحرار صار اسمهم عندها (ارهابيين وعصابات ) ، قالت الكثير والكثير قاس وجارح وها انا اريد ان ارد عليها ._x000D_ _x000D_ حينما تكرمت الدولة بعلاجي كنت حينها طفلة سوريا الموهوبة وكنت اغني حينها بلا مقابل في كل مناسبة وطنية ( وما اكثر مناساباتنا ) وكنت اتخلف حينها عن مدرستي ولم احيا حياة الطفولة كما كان يعيشها غيري ، غنيت اكثر من مئة اغنية وطنية واقمت اكثر من الف حفل غنائي وكل ذلك بلا مقابل ولم يزعجني ذلك بل على العكس هكذا تعلمت من والدي بان الوطن له حق علينا ولنا عليه حق ، كل ما تقاضيته من النظام كان علاجي وعلاجي فقط والكل يعلم اني منذ سبع سنين بدأت حياتي من بداية البداية لا املك قرشا واحدا ولا مكان يأويني واطفالي ( شام وخالد) حين فعل فعلته (الذهبي) واستولى على كل ما عندي بموجب وكالة كما تعلمون ، وكافحت كما تعودت ورضيت ايضا كما تعودت واعطاني الله كما اعطاني دائما اكثر مما طلبت ._x000D_ _x000D_ وكما قلت ساكرر لا احد يزايد على محبتي للبنان الذي اشبهه ويشبهني وبالتاكيد كما احبه يحبني ولطالما وقف بجانبي وحضنته حين خاف الكثيرون منه في ازمات مر بها وكنت اول من ذهب اليه مواسيا وواثق من نصره كما لثوارنا النصر قريب وكما شفاني الله الذي اعياني سيشفينا من ألسنةٍ كما السيف المدنس ، واياد تبطش بأرواح بريئة تقمصتها يد الشيطان وزادوا فيها بشاعة ._x000D_ _x000D_ وفى الختام معنا الله ولكم رفيق اخترتوه بإرادتكم إبليس انتم واياه في الحياة الاخرى خالدين . _x000D_ _x000D_




تابع بوابة الجمهورية اون لاين علي

تابع بوابة الجمهورية اون لاين علي جوجل نيوز جوجل نيوز

يمكنك مشاركة الخبر علي صفحات التواصل

اترك تعليق