يُعد سرطان الثدي من أكثر أنواع السرطان شيوعاً بين النساء على مستوى العالم، ومع ذلك، فإن الكشف المبكر وزيادة الوعي يمكن أن يحدثا فرقاً كبيراً في فرص الشفاء. ومن هذا المنطلق، جاء تخصيص اليوم العالمي لسرطان الثدي، الذي يُصادف الأول من أكتوبر كل عام، ليكون حملة عالمية للتوعية، والدعوة للفحص المبكر، ودعم المرضى والناجيات.
اليوم العالمي لـ"سرطان الثدي" هو جزء من الشهر العالمي للتوعية بـ"سرطان الثدي" (أكتوبر الوردي)، الذي تُنظمه جهات صحية ومجتمعية عالمية ومحلية. الهدف منه هو:
- نشر الوعي حول أهمية الكشف المبكر.
- تسليط الضوء على الدعم النفسي والاجتماعي لمرضى السرطان.
- تشجيع النساء على الفحص الذاتي والدوري.
- دعم الأبحاث الخاصة بالعلاج والوقاية.
نشر الوعي: عن عوامل الخطر والأعراض وطرق الوقاية.
التثقيف الصحي: بتقديم معلومات علمية صحيحة حول المرض.
تعزيز الفحص المبكر: الذي يزيد من فرص الشفاء بنسبة تتجاوز 90%.
كسر حاجز الخوف والوصمة: التي تمنع البعض من التحدث أو الفحص.
جمع التبرعات: لدعم المرضى وتمويل الأبحاث والعلاجات الحديثة.
- الفحص الذاتي للثدي شهرياً.
- الفحص السريري لدى الطبيب مرة سنوياً.
- تصوير الماموجرام خاصة بعد سن الأربعين.
- اتباع نمط حياة صحي: يشمل التغذية الجيدة، وممارسة الرياضة، وتجنب التدخين.
- معرفة التاريخ العائلي: والمتابعة مع الطبيب عند وجود حالات وراثية.
- إقامة حملات توعية مجانية.
- ارتداء الشريط الوردي رمزًا للتضامن.
- تنظيم فعاليات رياضية أو خيرية لدعم مرضى السرطان.
- مشاركة قصص الناجيات لتشجيع المصابات على العلاج والتفاؤل.
اترك تعليق