يُعد الكالسيوم من أهم المعادن في جسم الإنسان، حيث يشكل المكون الأساسي للعظام والأسنان، كما يلعب دورًا حيويًا في وظائف العضلات، وانتقال الإشارات العصبية، وتجلط الدم.
وتُعد النساء أكثر عرضة لنقص الكالسيوم، خصوصًا في مراحل الحمل، الرضاعة، انقطاع الطمث، والشيخوخة، ما يجعلهن بحاجة إلى رعاية غذائية خاصة لتفادي الأعراض والمضاعفات.
- انخفاض كثافة العظام، ما يزيد خطر هشاشة العظام.
- تأثير مباشر على العضلات والجهاز العصبي.
- قد يؤدي إلى مشاكل قلبية في الحالات الشديدة.
الشعور بتقلصات عضلية مؤلمة، خاصة في الساقين أو الذراعين.
قد تظهر على شكل وخز أو تنميل في الأطراف.
تعرض العظام للكسور بسهولة حتى مع إصابات خفيفة.
مؤشّر مبكر على بداية هشاشة العظام.
نقص الكالسيوم قد يسبب ضعف نمو الشعر وهشاشة الأظافر.
الشعر يصبح أكثر عرضة للتكسر والتساقط.
بعض النساء يعانين من عدم انتظام الدورة أو آلام أشد نتيجة خلل في مستويات الهرمونات المتأثرة بالكالسيوم.
الأرق أو النوم غير العميق قد يكون مرتبطًا بانخفاض الكالسيوم.
قد تظهر أيضًا أعراض مثل القلق أو الانزعاج العصبي.
تآكل الأسنان أو تسوّسها بسهولة.
نزيف اللثة أو التهابات الفم المتكررة.
الكالسيوم يلعب دورًا مهمًا في تنظيم ضربات القلب.
نقصه الشديد قد يؤدي إلى عدم انتظام النبض أو تسارعه.
- الشعور بالتعب حتى مع أقل مجهود.
- قد يصاحبه دوخة أو صداع مستمر.
- النساء بعد سن الأربعين (ما قبل أو بعد انقطاع الطمث).
- الحوامل والمرضعات.
- النباتيات أو من يتبعن أنظمة غذائية غير متوازنة.
- المصابات بأمراض الغدة الدرقية أو مشاكل في الجهاز الهضمي.
- تناول أغذية غنية بالكالسيوم: مثل الحليب، الزبادي، الجبن، السردين، البروكلي، واللوز.
- الحصول على فيتامين D للمساعدة على امتصاص الكالسيوم.
- ممارسة التمارين الرياضية بانتظام، خصوصًا تمارين القوة والمقاومة.
- تجنّب المشروبات الغازية والكافيين الزائد، لأنها تقلل من امتصاص الكالسيوم.
إذا كنتِ تعانين من أي من الأعراض السابقة بشكل مستمر.
عند وجود تاريخ عائلي لهشاشة العظام.
عند الشك بوجود نقص بعد إجراء تحاليل الدم.
اترك تعليق