بدأت صباح اليوم المدارس والمعاهد والجامعات عامًا دراسيًا جديدًا. تتجدد فية الرغبة في التفوق والجد..
أكد الخبراء واولياء الامور لــ"الجمهورية أون لاين" ان الجميع بحاجة إلي الالتزام بروتين يناسب أوقات الدراسة مع بداية كل فصل دراسي يعقد الطلاب عزمهم لمعالجة الأخطاء التي ارتكبوها في العام الدراسي السابق بهدف تحقيق أفضل النتائج والوصول إلي النجاح الباهر.
قالوا مع بداية قرب العام الدراسي الجديد يلزم أخذ الاستعداد. نفسيًا. وماديًا. بشراء الاحتياجات الضرورية اللازمة للأبناء. وتنظيم الحياة بما يوفر للجميع أجواءً أسرية صحية تساعد علي الانجاز.. اشاروا الي انه يجب تجنب التعامل معهم بأسلوب عنيف متمثل في العصبية والضرب حتي لا يربط الطفل بين المذاكرة والضرب أو الإيذاء النفسي وتنمية قدرة القراءة لدي الطفل لتسهيل مهمة المذاكرة عليه.
اكدوا علي انه يجب علي الأسر تهيئة المناخ وتأهيل الأبناء نفسيا لاستقبال المرحلة الجديدة من حياتهم الدراسية بمعنويات مرتفعة ومساعدتهم علي تغيير عاداتهم الصيفية.
دكتورة أسماء السيد البسطويسي ابراهيم:
لتحقيق تعاون فعال مع المدرسة في بداية العام الدراسي الجديد يجب علي ولي الأمر التواصل المستمر مع المدرسة. وفهم سياساتها. والاهتمام بأولاده في المنزل. وتشجيعهم علي ممارسة الأنشطة المدرسية. مع الحرص علي الالتزام بالمواعيد المحددة والقواعد المدرسية. وتقديم الدعم اللازم لتحسين تجربة الطفل التعليمية وتهيئته نفسياً.
محمد دياب عبد العال سالم:
نجاح العام الدراسي الجديد يبدأ من تعاون حقيقي بين المدرسة والبيت. فالتربية والتعليم مسئولية مشتركة. ومتي تكامل الدوران زالت المشكلات وتهيأت بيئة تعليمية آمنة ومنضبطة.
باسم صلاح أبوعين:
عام دراسي ناجح يبدأ بتعاون حقيقي بين الوزارة والأهالي. فالتعليم لا يكتمل بجهد طرف واحد.الوزارة مطالَبة بتوفير بيئة تعليمية آمنة وحديثة. والأهالي بدعم أبنائهم ومتابعتهم.عندها فقط يمكننا أن نري عامًا دراسيًا بلا مشاكل حقيقية..
السيد ياسر الأعرج:
نجاح العام الدراسي يبدأ بتوفير الوزارة للانضباط والوسائل التعليمية. ويكتمل بمتابعة الأهالي لأبنائهم ودعمهم النفسي..المسؤولية مشتركة. وإذا التزم كل طرف بدوره سنعبر عاماً دراسياً بلا أزمات.
دكتور سمير البطاوي: مشكلة عدم الانضباط في بيئة التعلم هي من أكبر المشاكل الموجوده الآن.. لذلك يمكن حل هذه المشكلة من خلال تطبيق نظام تحفيز لحضور الطلاب بالتعاون بين الوزارة والاهالي ليجعل الطلاب منضبطين.
ريهام السيد:
لابد من توعية الابناء بمدي اهمية التعليم وعدم إثارة أي نوع من المشكلات داخل المدارس وهذه التوعية ليست علي عاتق المدرسة فقط بل توعية الاسر لابنائهم.
هند محمد: مسئولية الأسرة والوزارة تجاه الطلاب في العام الدراسي الجديد المعلم والمربي الأول هي الأسرة فعلي الأسرة زرع المبادئ المجتمعية الجيدة في أطفالهم ورفض اي تجاوزات او مخالفات وإبلاغ الوزارة فورا وعلي الوزارة التنويه علي المعلمين بضرورة الشرح المبسط و المرونة في التعامل وعدم الهيمنة بالدروس الخصوصية ومراقبة الأوضاع ومعاقبة المخالف لذلك.
محمد عادل عبد الخالق:
لضمان عام دراسي خالي من المشاكل. يجب تحقيق شراكة فعالة بين وزارة التربية والتعليم. المدارس. أولياء الأمور. والطلاب. من خلال التواصل المستمر والتعاون في تفعيل الأنشطة التعليمية والتربوية. وتوفير الدعم اللازم. ومعالجة التحديات بشكل استباقي. لضمان بيئة تعليمية آمنة وداعمة للجميع.
آية حاتم حافظ جوهر:
نجاح العام الدراسي لا يقاس بعدد الدروس أو نسب النجاح. بل بمدي قدرتنا علي بناء جيل واعي يمتلك أدوات الحاضر ومهارات المستقبل. فحين تدرك الوزارة مسؤوليتها كقائد للعملية التعليمية. ويتعامل الأهالي مع التعليم كقضية وجود وليست مجرد التزام. يتحول العام الدراسي من تقويم زمني يبدأ في سبتمبر وينتهي في يونيو. إلي رحلة لبناء الإنسان وصياغة مستقبل يليق بطموحات الوطن وأحلام أبنائه.التعليم ليس مجرد فصول وامتحانات. بل هو قضية أمن قومي وتنمية شاملة. تتطلب وعيًا جماعيًا وتعاونًا حقيقيًا بين جميع الأطراف. وعندها فقط. يمكننا أن نتحدث عن عام دراسي جديد خالي من الأزمات. ومليء بالإنجازات.
الإعلامية سالي ميخائيل:
تأهب الجميع علي قدم وساق إلي التطلعات لبدايات موفقة من وزارة ومسئولين ومديرين واساتذة وهيئة التدريس إلي المنزل والأسر تضع ايديها مع كل معلم ومعلمة نتكاتف معا ضد كل ماهو فاسد ويفسد ابناءنا فنركز علي المنزل ليقوم بدوره في بذرة التربية الصحيحة دين ووطن ومجتمع واخلاق وعادات وقيم لا تتجزأ نجعل معا من كل شاب رجلا قويا ومن كل فتاة امرأة ناجحة اعلام تتلألأ في سماء مصر تتحد وتكتمل دائرة حقيقة نحو التربية قبل التعليم.
أحمد خميس غلوش -رئيس لجنة الثّقافة والفنون بمؤسّسة القادة:
رسائلي.. إلي الطلاب.. اجعلوا من كل درس مرآةً لذواتكم. ومن كل معلومة بذرةً لفكرة.فالعقل الذي يجرؤ علي السؤال. هو العقل الذي يكتب التاريخ لا يقرؤه فقط.وإلي أولياء الأمور.. لا تطلبوا من أبنائكم أن يكونوا نسخًا ناجحة . بل أن يكونوا أنفسهم بصدق. علّموهم أن الخطأ ليس سقوطًا. بل بداية فهم. لا تزرعوا فيهم الخوف من الامتحان. بل حبّ الامتحان كفرصة للانكشاف. فالعقل الذي يُربّي علي الثقة.. يولد منه أفضل نجاحات.
ياسر محسن أدهم:
تسليم الكتب المدرسية ثم بعد ذلك يتم تقسيط المصروفات علي 3 أقساط في العام وقوفاً بجانب أولياء الأمور بتسهيل الاقساط للمصروفات.. واتمني من المدارس في طابور الصباح تذاع فقرة التوعية المدرسية عبر الاذاعة المدرسية لأهم الأخبار في حياتنا ووعي الطلاب والطالبات تكون بصفة يومية للاستفادة منها.
محمد جمال عبد الونيس عبد العظيم:
نتمني ان تسعي الوزارة علي توفير الامكانيات للطلاب ومساعدتهم علي حل المشاكل التي تقابلهم اثناء الدراسة وحتي لا يحدث مشاكل بين الطلاب والأهالي والوزارة ويجب ان تتوافر الاجهزة والأدوات التي تساعد الطلاب علي التعليم الجيد.
مصطفي محمد النحاس:
تسعي الدولة لإصلاح نظام التعليم بشكل جيد رغم ما به من صعوبات ومعوقات كبيرة ولكن اصلاح نظام التعليم بالفعل يأتي من الاسرة نفسها من التربية الصحيحة التي تغرس فيهم القيم والمُثُل العليا فلا تعليم بدون قيم تبني المجتمع.
وعد العيسوي:
بدء عام دراسي جديد هو مشروع حقيقي لبناء الإنسان. ولا نجاح دون تعاون فعلي بين أسرة كل طالب ومدرسته.فالتعاون المشترك لغرس القيم التربوية أولاً. والتعليم ثانيًا. هو ما يصنع عقيدة سليمة. وحين يشعر الطالب أن الجميع يعمل لأجله. يصبح النجاح عادة لا تحديًا. ويصبح التعليم متعة لا عبئًا. ومسئولية لا مجرد التزام.
فاطمة مقلد:
مع بداية العام الدراسي الجديد نتمني أن يكون هناك تعاون حقيقي بين الوزارة وأولياء الأمور لضمان عام هادئ بلا أزمات المطلوب وضع آلية واضحة للتواصل السريع مع الأهالي. والاستماع لمشكلاتهم قبل تفاقمها. وتوفير بيئة تعليمية تدعم الطالب نفسيًا وعلميًا نجاح العملية التعليمية مسؤولية مشتركة بين الوزارة والمعلمين والأسر. والطالب هو المستفيد الأول من هذا التعاون عام دراسي بلا مشاكل ممكن يتحقق لو كل طرف قام بدوره بجدية وتعاون.
محمد محمود:
مع بداية كل عام دراسي. تتجدد الآمال بأن يكون عامًا أقل تعقيدًا. الحقيقة أن نجاح العام الدراسي لا يقع علي عاتق جهة واحدة فقط. بل هو مسؤولية مشتركة بين الوزارة من ناحية. والأهالي من ناحية أخري. إذا أردنا عامًا دراسيًا بلا مشاكل. يجب أن ندرك أن التعليم عملية شراكة لا تنجح إلا بتعاون الطرفين.. حين يلتزم كل طرف بدوره. تتحقق المعادلة: وزارة تقدم ما عليها. وأسر تتابع وتدعم أبناءها. فيخرج لنا جيل متعلم قادر علي مواجهة المستقبل بثقة.
هاني محمد:
وزارة التربية والتعليم لا تبخل علي أبنائنا بمجهودات بقدر المستطاع ولكن وجب علينا المتابعة اليومية والترقب الدقيق لابنائنا نظرا لانهم في اعمار حرجة تحتاج الي دعم وعناية دقيقة والوزارة لن تستطيع ان تقدم للطلاب اكثر من المادة العلمية وما يصاحبها من تعاليم دينية وغير ذلك وأن المسئولية الأكبر علي عاتق الاسرة
مختار ياسر عبدالله:
يبدأ العام الدراسي الجديد بفرحة وحماس كبيرين. نأمل أن يكون هذا العام مليئًا بالنجاح و الإنجازات و الخالي من المشاكل.. مع بداية العام. يجتمع الأصدقاء مرة أخري و يتعرفون علي معلمين جدد و مواد دراسية جديدة. الجميع متحمس لتعلم أشياء جديدة و تحقيق أهدافهم.في هذا العام. نتمني أن يكون الجو الدراسي مريحًا و محفزًا للتعلم. نأمل أن تكون هناك فرصة للتعاون و المشاركة بين الطلاب و المعلمين.نريد أن يكون العام الدراسي الجديد فرصة لتحقيق الأحلام و تطوير المهارات و بناء علاقات إيجابية مع الآخرين . نبدأ هذا العام الدراسي الجديد. و نتمني أن يكون عامًا مليئًا بالنجاح و السعادة و الخالي من أي مشاكل أو صعوبات.
صابر طارق صبري: نتمني ان نتقاسم سويا مهام لا يكمل نجاحها الا اذا تقاسمنا الادوار سويا اذ ادرجنا ذلك ستحل كل المشاكل والازمات
اترك تعليق