ذكر الله تعالى أحد الأسباب الأصيلة في جلب محبته سبحانه وحسن الخاتمة التي يُحسن المسلم أعماله وأقواله حتى يفوز بها ومن فضائل ذكر الله ايضاً أنه يُفتح لصاحبه به أبواب الجنة الثمانية
فعن عمر بن الخطاب رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال
"ما منكم من أحد يتوضأ فيبلغ أو فيسبغ الوضوء ثم قال
أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله
إلا فُتحت له أبواب الجنة الثمانية يدخل من أيها شاء"
اترك تعليق