رئيس مجلس الإدارة
طارق لطفى
رئيس التحرير
أحمد سليمان
- قيمتها 14.2 مليار دولار.. "البنتاجون" يوافق على حزمة مساعدات أمنية للبنان
- قطر تصف تصريحات نتنياهو حول استضافتها مكتب حماس بـ"المتهورة"
- رئيس وزراء قطر: سنردّ على إسرائيل.. ولا إعلان بشأن الحية
- مستشفى القنطرة غرب تحصل على معايير الاعتماد والرقابة الصحية..صور
- طرح البوستر الرسمي لحكاية "ديجافو" سادس حكايات "ما تراه ليس كما يبدو"
أدوية القولون التي تظهر في تحليل المخدرات
الحقيقة أن معظم أدوية القولون لا تظهر في تحليل المخدرات، لأن أغلبها يعتمد على مضادات التقلصات، ومضادات التشنجات المعوية، وأحيانًا مضادات الاكتئاب الخفيفة بجرعات صغيرة. لكن هناك بعض الأدوية أو المواد التي قد تُظهر نتائج إيجابية في التحليل بشكل غير متوقع.
أولًا مضادات التقلصات الشائعة
مثل ميبفرين (Colospasmin – Duspatalin) أو هيوسين بيوتل بروميد (Buscopan).
هذه الأدوية آمنة ولا تظهر عادة في تحليل المخدرات.
ثانيًا مضادات الاكتئاب المستخدمة في علاج القولون العصبي
بعض الأطباء يصفون أدوية مثل أميتريبتيلين أو سيرترالين بجرعات صغيرة لمرضى القولون العصبي المرتبط بالقلق.
هذه الأدوية لا تُصنّف كمخدرات، لكنها قد تعطي نتائج إيجابية خاطئة في بعض أنواع التحاليل، خصوصًا أميتريبتيلين، حيث يمكن أن يُظهر نتيجة قريبة من تعاطي “المنشطات” أو “المهدئات” حسب نوع الجهاز المستخدم.
ثالثًا أدوية مهدئة للأعصاب
في حالات القولون العصبي المصحوب بقلق شديد قد يُكتب للمريض أدوية من فئة البنزوديازيبينات مثل “كلونازيبام” أو “ديازيبام”.
هذه الأدوية بالتأكيد تظهر في تحليل المخدرات لأنها من نفس الفئة التي يتم الكشف عنها.
وبالتالي تعتبر ضمن أدوية القولون التي تظهر في تحليل المخدرات إذا استُخدمت في الخطة العلاجية.
رابعًا الأدوية العشبية أو الخلطات غير المصرح بها
بعض منتجات علاج القولون العشبية قد تحتوي على مواد مهدئة أو مشتقات أفيونية بشكل غير معلن.
هذه قد تظهر في التحليل وتسبب مشكلة للمريض.
اترك تعليق