تلعب الغدة الدرقية دورًا أساسيًا في تنظيم عمليات الأيض والطاقة داخل الجسم. وعند اضطرابها، تظهر أعراض مثل التعب، تغيرات الوزن، تساقط الشعر، واضطرابات المزاج. وفي بعض الحالات الخفيفة أو المبدئية، يمكن دعم صحة الغدة الدرقية وتحسين وظائفها بطرق طبيعية دون اللجوء المباشر للأدوية، لكن دائمًا تحت إشراف طبي.
اليود ضروري لإنتاج هرمونات الغدة.
مصادر طبيعية: ملح مدعّم باليود، الأعشاب البحرية، البيض، الحليب.
يُساعد على تحويل هرمون T4 إلى T3.
مصادره: المكسرات (خصوصًا الجوز البرازيلي)، السمك، الدواجن.
له دور في إنتاج الهرمونات الدرقية.
موجود في: اللحوم، البقول، الحبوب الكاملة.
4- تجنب الأطعمة المثبطة للغدة بكثرة
مثل: الملفوف، البروكلي، القرنبيط النيء (خاصة في قصور الغدة).
يُنصح بطبخها لتقليل تأثيرها السلبي.
التوتر المزمن يؤثر سلبًا على الغدة ويزيد من اختلال وظائفها.
جرّب:
تمارين التنفس العميق
التأمل واليوجا
النوم الكافي (7–8 ساعات يوميًا)
يساعد على تحسين التمثيل الغذائي والدورة الدموية، مما يدعم صحة الغدة.
يُنصح بالمشي السريع، السباحة أو اليوجا 3–5 مرات أسبوعيًا.
حتى مع العلاجات الطبيعية، من المهم متابعة مستويات:
TSH
T3 وT4
الأجسام المضادة (في حالات المناعة الذاتية)
(تُستخدم فقط بعد استشارة الطبيب)
عشبة الأشواجاندا: قد تدعم توازن الهرمونات.
زيت جوز الهند البكر: يدعم التمثيل الغذائي.
مكملات السيلينيوم والزنك: في حال وجود نقص واضح.
- لا تغني الطرق الطبيعية عن العلاج الدوائي في حالات القصور أو النشاط الحاد.
- يجب تجنّب المكملات العشوائية دون تحاليل مسبقة.
- استشر طبيبك دائمًا قبل التوقف عن أي دواء.
اترك تعليق