تُعدّ الرضاعة الطبيعية من أهم الوسائل التي تضمن نمواً صحياً وسليماً للطفل، كما تعزز العلاقة العاطفية بين الأم ورضيعها. ومع تزايد عدد النساء العاملات، أصبحت مسألة التوفيق بين متطلبات العمل واحتياجات الطفل من الرضاعة تحدياً حقيقياً. لذا، فإن دعم الأم العاملة وتمكينها من الاستمرار في الرضاعة الطبيعية يُعد خطوة مهمة نحو بناء مجتمع أكثر صحة وتوازناً.
- توفر الغذاء المثالي للرضيع وتدعم نموه وتطوره.
- تقوي مناعة الطفل وتحميه من الأمراض.
- تعزز الترابط العاطفي بين الأم والطفل.
- تساعد الأم على التعافي بعد الولادة (مثل تقليص الرحم وفقدان الوزن).
تحديات الأم العاملة مع الرضاعة الطبيعية
- العودة إلى العمل بعد إجازة الأمومة.
- صعوبة التفرغ للرضاعة أو شفط الحليب خلال ساعات العمل.
- نقص الدعم من بيئة العمل أو الزملاء.
- التعب والإجهاد الناتج عن التوفيق بين العمل ورعاية الطفل.
- ضخ وتخزين الحليب مسبقًا (يمكن حفظه في الثلاجة أو المجمد).
- تعويد الطفل تدريجيًا على الرضاعة من الزجاجة باستخدام حليب الأم.
- التعرف على كيفية استخدام شفاط الحليب وتنظيم وقت الضخ.
- التحدث مع الإدارة حول توفير وقت ومكان مناسب للرضاعة أو شفط الحليب.
- الاستفادة من قوانين حماية الأم العاملة (في بعض الدول، يُلزم القانون أماكن العمل بتوفير استراحات للرضاعة).
- الرضاعة المباشرة في الصباح والمساء.
- ضخ الحليب في أوقات منتظمة خلال اليوم لتفادي احتقان الثدي والحفاظ على كمية الحليب.
- استخدام أدوات مناسبة لحفظ الحليب (حاويات معقمة، مبردات صغيرة).
- مشاركة الزوج أو أفراد العائلة في رعاية الطفل لتخفيف العبء.
- التشجيع والدعم النفسي للأم.
- استخدام شفاط كهربائي مزدوج لتقليل وقت الضخ.
- ارتداء ملابس مناسبة تسهّل عملية الضخ أثناء العمل.
- شرب كميات كافية من الماء وتناول غذاء متوازن.
- محاولة الاسترخاء أثناء الضخ لتحفيز إفراز الحليب.
اترك تعليق