يشهد شهر إبريل العديد من ذكرى رحيل عدد كبير من الفنانين والشعراء ، وخلال هذة الأيام ويحتفل عشاق ومحبى شاعر العامية الخال عبد الرحمن الأبنودى بذكرى رحيله ،والذى ولد يوم 11 أبريل 1938 ، رحل عن عالمنا يوم 21 أبريل 2015،عن عمر يناهز الـ 76، بعد معاناة من تدهور حالة الرئة.
في عام 1993، أصيب محمد رشدي، بنزيف استدعى توجهه مباشرةً إلى المستشفى، ورغم تحسن حالته بعدها إلا أنه خاض صراعا طويلا مع المرض أفضى إلى تدهور صحته من جديد، إلى أن توفاه الله في 2 مايو 2005 بسبب الفشل الكلوي، عن عمر يناهز 77 عامًا.
الأبنودى ورشدى
فور أن فارق رشدي الحياة كان بجواره عبدالرحمن الأبنودي، وقتها مسك يده وقبلها باكيًا قائلًا حسب رواية نجله «طارق»: «كده خلاص يا رشدي؟ إنت وكمال وعبدالحليم وبليغ سبتوني فرع شجرة في صحرا مفيهاش روح!».
اترك تعليق