تسأل قارئة: زوجى يكلم فتيات على فيس بوك واشعر بأنه يهيننى وعندما واجهته قال "عادي" فماذا افعل؟ هل أترك له البيت وأذهب لأهلى؟.
يجيب فضيلة مفتى الجمهورية قائلاً: "اصبرى عليه وادعيله ربنا يهديه"، وعليكى ألا تيأسى من صلاح زوجك وظلى خلفه وانصحيه حتى يهديه الله، فهو بيتك وكيانك وعليك أن تحافظى عليه وعلى ابنائك، وبالتأكيد زوجك يمر باختبار وابتلاء، ومما لا شك فيه أن ما يفعله الزوج خطأ ويغضب الله، لكن ليس معنى ذلك أن تتركيه وتخربى البيت.
اترك تعليق