أصبحت ظاهرة التنمر في المجتمع المصري، وخاصة في المدارس، من المشكلات الخطيرة والمتزايدة، لها آثار سلبية مدمرة على الأفراد والمجتمع ككل.
- الضغوط الاجتماعية والاقتصادية: يمكن أن تؤدي هذه الضغوط إلى إحباط وعدوانية، مما يدفع البعض لممارسة التنمر.
- غياب القدوة الحسنة: قد يتعلم الأطفال سلوكيات التنمر من خلال مشاهدة العنف في وسائل الإعلام أو في محيط الأسرة.
- ضعف الرقابة الأسرية والمدرسية: عدم وجود رقابة فعالة يسمح للمتنمرين بممارسة سلوكياتهم دون رادع.
- الجهل بمخاطر التنمر: عدم إدراك الآثار السلبية للتنمر يشجع البعض على ممارسته.
- التأثير السلبي لوسائل التواصل الاجتماعي: حيث تساعد على انتشار الشائعات والتنمر الإلكتروني.
التنمر اللفظي: يشمل السخرية، والإهانات، والتهديدات.
التنمر الجسدي: يشمل الضرب، والدفع، والتخريب.
التنمر الاجتماعي: يشمل العزل، والإقصاء، ونشر الشائعات.
التنمر الإلكتروني: يشمل التحرش عبر الإنترنت، ونشر الصور أو الفيديوهات المسيئة.
اترك تعليق