أوضحت دار الإفتاء أن الاحتفال بليلة الإسراء والمعراج مستحب ويمكن إحياء ليلتها شرعاً بجميع أنواع العبادات
_إحياءها بالقيام..فهو دأب الصالحين و قربة إلى الله ومنهاة عن الإثم وتكفير للسيئات ومطردة للداء عن الجسد بحديث عن النبى صل الله عليه وسلم
_الدعاء..وبالخصوص "اللهم إنك عفو تحب العفو فاعف عني" رواه أحمد وابن ماجه والترمذي وصححه.
_ذكر الله تعالى
_اخراج الصدقات والاحسان الى الفقراء
_إقامة الصلاة على وقتها "المغرب والعشاء"
_الإكثار من تلاوة القرآن..فكلما قرأ المؤمن آيات الله تضاعفت حسناته، وامتلأت صحائف أعماله، وهذه هي التجارة الحقيقيّة مع الله
ويُذكر أن دار الافتاء أكدت أن المعتمد من أقوال العلماء سلفًا وخلفًا وعليه عمل المسلمين أنَّ الإسراء والمعراج وقع في ليلة سبعٍ وعشرين من شهر رجبٍ وبهذه الذكرى فأن الاحتفال فى ذلك التاريخ بشتَّى أنواع الطاعات والقربات هو أمرٌ مشروعٌ ومستحب؛ فرحًا بالنبي صلى الله عليه وآله وسلم وتعظيمًا لجنابه الشريف
اترك تعليق