"المهنة للجيب والهواية للقلب"حكمه اوضح الهدف منها الداعية الاسلامى مُصطفى حسنى حيثُ أكد أن الانسان عليه واجبات جهة نفسه وتتضمن تلك الواجبات أن يتعلم أن يقوم بما عليه من أموار يومية لازمة وأن لم يحصل له شغف مثل العمل الذى تتقوت منه الاسرة والمُذاكرة حتى يحصل الطالب على النجاح..وغيرها من الامور
ومن الاشياء التى تُحقق الحماسة والتمتع بما يقوم به الانسان عموم الذكر فهو سبب في انشراح الصدر وطمأنينة النفس، قال سبحانه" الَّذِينَ آمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ اللَّهِ أَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ" الرعد:28.
كما اوصى العُلماء بترديد سيد الاستغفار فهو مُفيد فى تلك الحالة " اللَّهمَّ أنتَ ربِّي، لا إلهَ إلَّا أنتَ، خلقْتَني، وأنا عبدُكَ، وأنا على عهْدِكَ ووعدِكَ ما استطعْتُ، أعوذُ بِكَ مِنْ شرِّ ما صنَعْتُ، وأبوءُ لَكَ بنعمتِكَ علَيَّ، وأعْتَرِفُ بذنوبي، فاغفرْ لِي ذنوبي، إِنَّه لَا يغفِرُ الذنوبَ إلَّا أنتَ"
اترك تعليق