تُعرف عمليات نفخ الشفاه بأنها إجراء تجميلي شائع يهدف إلى زيادة حجم الشفاه أو تعديل شكلها، رغم أنها قد تعزز الثقة بالنفس، إلا أنها تحمل بعض المخاطر والأضرار التي يجب أن تكوني على دراية بها قبل اتخاذ القرار.
- التورم والكدمات: من أكثر الآثار الجانبية شيوعًا، وتستمر عادة لبضعة أيام.
- الألم والحساسية: قد تشعرين ببعض الألم أو الحساسية في منطقة الحقن.
- الاحمرار والتورم: قد يظهر احمرار وتورم خفيف حول الشفاه.
- العدوى: قد تتعرضين للعدوى البكتيرية أو الفيروسية في مكان الحقن.
- التفاعلات التحسسية: قد يحدث رد فعل تحسسي تجاه المادة المستخدمة في الحشو.
- تكتل المادة: قد تتكتل المادة المحقونة، مما يؤدي إلى ظهور نتوءات غير مرغوب فيها.
- انسداد الأوعية الدموية: في حالات نادرة، قد يؤدي انسداد الأوعية الدموية إلى تلف الأنسجة.
- عدم تناسق الشفاه: قد يؤدي عدم دقة الطبيب أو الحركة أثناء الحقن إلى عدم تناسق في حجم أو شكل الشفاه.
- النتائج غير المرضية: قد لا تكوني راضية عن النتيجة النهائية، وقد تحتاجين إلى إجراءات تصحيحية.
- اختيار طبيب غير مؤهل: يجب اختيار طبيب تجميل ذو خبرة وكفاءة عالية.
- استخدام مواد رديئة الجودة: يجب التأكد من استخدام مواد حشو آمنة ومصرح بها.
- وجود أمراض مزمنة: قد تزيد بعض الأمراض المزمنة مثل السكري من خطر حدوث مضاعفات.
- الحمل والرضاعة: يجب تجنب إجراء هذه العمليات خلال فترة الحمل والرضاعة.
- قومي بالبحث عن طبيب تجميل موثوق به وقري مقارنة بين عيادات مختلفة.
- استشيري طبيبك حول مدى ملاءمة هذا الإجراء لك ولصحتك العامة.
- اطلبي من الطبيب شرح جميع المخاطر والمضاعفات المحتملة.
- لا تتوقعي نتائج مثالية بنسبة 100%، فجميع العمليات الجراحية تحمل بعض المخاطر.
اترك تعليق