التقي يحيى العمراوي مدير تعليم الخانكة بمديري مدارس المرحلة الابتدائية استعدادا لامتحانات نصف العام بحضور الشيخ وحيد المعروفي مدير التعليم الابتدائي وذلك تحت رعاية المهندس أيمن عطية محافظ القليوبية ومصطفي عبده طه وكيل وزارة التربية والتعليم بالقليوبيه 

واكد مدير تعليم الخانكة على ضرورة الاستعداد التام لاستقبال امتحانات نصف العام وقام سيادته بالتوضيح لبعض التعليمات والارشادات بشأن التقييمات و اعمال الكنترول و الامتحانات .

وشدد يحيي العمراوي مدير تعليم الخانكة علي 

تفعيل و متابعة استثمارات تقييم الطالب طبقاً للقرار الوزاري ١٣٦ للعام الدراسي ٢٠٢٥/٢٠٢٤ مؤكداً على التشديد لحضور الطلاب لأنه يؤثر على أعمال السنة و متابعة التقييمات الصفية و المنزلية و التقييم الأسبوعي أولٱ بأول.

كما أكد علي المتابعة المستمرة من مديري المدارس علي نسب الحضور و تصحيح الأعمال التحريرية و تحري الدقة في وضع الدرجات.

 مطابقة الورقة الامتحانية للمواصفات الواردة من المديرية و موجهين العموم.

و عدم وجود أي أخطأ بالورقة الامتحانية و التأكد من جودة الطباعة و توزيع اوراق الأسئلة في الوقت المحدد لها طبقاً للجداول الامتحانية.

و عدم وجود أي شكوي من الطلاب بخصوص الامتحانات مع توفير جو عام من الهدوء و الانضباط لحسن سير العمل.

كما شدد علي الالتزام التام بالحضور للامتحانات قبل الميعاد حرصاً على مستقبل أبناؤنا الطلاب.و الالتزام التام بوقت الامتحانات و عدم قبول أي اعذار من السادة المعلمين لعدم حضور اللجان و استبعاد المعلمين ألمخاطبين بقرارات الحرمان.

وطالب بمراعاة الدقة في تصحيح و رصد الدرجات و ضرورة مراجعة كافة الأوراق من السادة المعلمين و السادة الموجهين. 

كما أكد علي التوقيع المباشر علي كافة الأوراق الخاصة بالامتحانات من غياب و حضور و ملاحظين و ضرورة الحفاظ التام علي السرية في فتح مظاريف الأسئلة و مراجعتها من السادة معلمي أوائل المادة و التأكد من مدي صحتها.

و أكد بشدة علي عدم جمع اي مبالغ مالية من الطلاب بحجة الامتحانات أو بخصوص الشهادات أو الأوراق الخاصة بالإجابة لأن الاجابات في نفس الورقة الامتحانية و إعلان النتيجة بالمجان من قبل المدرسة. و عدم طباعه الشهادات أو إعلانها على صفحات التواصل الاجتماعي.

وعدم منع أي طالب من حضور اللجان لأي سبب و خاصة عدم دفع المصروفات الدراسية.

و أكد علي العمل بقانون ٢٠٥ الخاص بعملية الغش و تطبيقه بكل حزم علي من يحاول الغش أو أي تسريبات للامتحانات.

مع ضرورة تسجيل الغياب الالكتروني للطلاب عند بدء الامتحانات.

وسرعة تشكيل الكنترول و لا يتم الجمع بين الملاحظة أو الكنترول و التصحيح.

وأشار إلي عدم إعلان النتيجة إلا بعد اعتماد الاحصاء من المرحلة.