اكد الدكتور زغلول النجار رئيس لجنة الاعجاز العلمى فى القرآن الكريم&Search=" target="_blank">القرآن الكريم _ان النبى ﷺكان أزهد الناس في الدنيا وأرغبهم في الآخرة، خيره الله تعالى بين أن يكون ملكا نبيا أو يكون عبدا نبيا فاختار أن يكون عبدا نبيا.
وكان من زهده ﷺ وقلة ما بيده، أن النار لا توقد في بيته في الثلاثة أهلة
فعن أم المؤمنين السيدة عائشة رضي الله عنها أن رسول الله ﷺ قال لها: "يا عائشة أرفقي، فإن الله إذا أراد بأهل بيت خيراً دلهم على باب الرفق" وفي رواية "إذا أراد الله بأهل بيت خيراً أدخل عليهم الرفق".
- و قالت عن خلق رسول الله ﷺ: "كان خلقه القرآن".
- وقالت: سمعت رسول الله ﷺ يقول: "إن الرجل ليدرك بحسن خلقه درجة الصائم القائم".
- وقالت: "كان رسول الله ﷺ يخصف نعله، ويخيط ثوبه، ويعمل في بيته كما يعمل أحدكم في بيته"، (يخصف: أي يخيِّط ويرقِّع).
- وقالت: "ما ضرب رسول الله ﷺ خادما له ولا امرأة ولا ضرب بيده شيئا قط إلا أن يجاهد في سبيل الله".
- وقالت: "ما خير رسول الله ﷺ بين أمرين قط إلا أخذ أيسرهما ما لم يكن إثمًا، فإن كان إثمًا كان أبعد الناس منه، وما انتقم ﷺ لنفسه قط إلا أن تنتهك حرمة الله فينتقم".
وعن أم المؤمنين السيدة صفية بنت حيي رضي الله عنها قالت: "ما رأيت أحسن خلقًا من رسول الله ﷺ".
اترك تعليق