بشر المولى عز وجل فى قوله تعالى "وَلِمَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ جَنَّتَانِ"سورة الرحمن: 46 _ من ترك اتباع الهوى
قال مجاهد فى تفسيره _من خاف مقام ربه "هو الرجل يَهِمُّ بالذنب، فيذكر مقام ربه؛ فينزع". تفسير الطبري
وقال إبراهيم ومجاهد : هو الذي يهم بالمعصية فيذكر الله فيدعها من مخافة الله .
"جنتان " قال مقاتل : جنة عدن وجنة نعيم .
قال محمد بن علي الترمذي : جنة لخوفه ربه وجنة لتركه شهوته .
وجاء فى التفسير الميسر _ولمن اتقى الله من عباده من الإنس والجن، فخاف مقامه بين يديه، فأطاعه، وترك معاصيه، جنتان.
اترك تعليق