ما على المسلم اذا اقدم على عمل دنيوى الا ان يفعل ما امره الله تعالى وهو ان يستخير ويستخير بمعنى انه يوكل امره الى الله ويفوض الامر اليه ويقوم بتنفيذ وصية النبى ﷺ
فقد ورد انه "كان رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يُعلم اصحابه الاستخارةَ كما يُعلم السُّورةَ مِن القُرآنِ
اكد على هذا الشيخ عويضه عثمان امين الفتوى بدار الافتاء _وبين ان ما يقع بعد ذلك قدر من الله مُشيراً الى ان الله تعالى قد يجعل الخير فى الابتلاء
وبين انه على الانسان الا يحزن اذا ما رأى مكروها ولا يُلقى باللوم على تلك السنة
واشار الى ان فائدة الاستخارة تتأتى فى ان الانسان يُفوض الامر الى الله وهو يُثابُ على ذلك وعلى تنفيذ وصية النبى صل الله عليه وسلم
اترك تعليق