ومن هذا الفضل ان من خرج من بيته او سوقه قاصداً صلاة الفريضة فى المسجد وهو مُتطهراً بالوضوء او الاغتسال لمن عليه غُسل "كان له أجر الحاج المُحرم"
و هذا ما ثبت عَنْ أَبِي أُمَامَةَ_ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ قَالَ: "مَنْ خَرَجَ مِنْ بَيْتِهِ مُتَطَهِّرًا إِلَى صَلَاةٍ مَكْتُوبَةٍ، فَأَجْرُهُ كَأَجْرِ الْحَاجِّ الْمُحْرِمِ"
وقال العلماء ان النبى ﷺشبه من اقبل على الصلاة بتلك الكيفية "بالحاج المُحرم"لكون التطهر من الصلاة بمنزلة الاحرام من الحج
اترك تعليق