الأذن المسدودة يمكن أن تشير إلى حالة صحية خطيرة. لذلك فإن الاكتشاف المبكر أمر حيوي في مكافحة المرض، خاصة إذا كان من الممكن التعرف على الأعراض الأقل شهرة. وفقًا لموقع Cancer.Net، تم تشخيص ما يقدر بنحو 562328 شخصًا بسرطان الرأس والرقبة في عام 2020 في جميع أنحاء العالم.
تشير التقديرات إلى أن 15400 حالة وفاة (11210 رجال و4190 امرأة) بسبب سرطان الرأس والرقبة ستحدث في الولايات المتحدة في عام 2023. وفي عام 2020، توفي ما يقدر بنحو 277597 شخصًا في جميع أنحاء العالم بسبب هذا المرض.
تزعم دراسة استمرت 30 عامًا أن هذه الأطعمة فائقة المعالجة ستقصر عمرك وتزيد من المخاطر الصحية أهمية الكشف المبكر يعد الاكتشاف المبكر لسرطان الرأس والرقبة أمرًا بالغ الأهمية لنجاح العلاج وتحسين النتائج.
لسوء الحظ، غالبًا ما يتم التغاضي عن العديد من العلامات الخفية لسرطان الرأس والرقبة أو الخلط بينها وبين حالات أخرى. وهذا يمكن أن يؤدي إلى تأخير في التشخيص والعلاج، مما يسمح للسرطان بالتقدم إلى مرحلة أكثر تقدما.
وفقًا لتقرير نُشر في موقع Express.co.uk، شارك الدكتور جيري كوبيس، الخبير البارز في مركز العلاج بالبروتون، أن هناك بعض الأعراض الشائعة الأقل شهرة المرتبطة بسرطان الرأس والرقبة والتي تساعد الشخص على اكتشاف المرض. ومن تلك العلامات انسداد الأذنين، وهو النوع الذي يمكن أن يحدث بعد الغوص في حوض السباحة، أو ألم الأذن المستمر الذي يمكن أن يشير إلى احتمال وجود سرطان في تلك المنطقة وما حولها.
اترك تعليق