في عالم العمل اليوم، تعتبر السعادة والارتياح في المكتب من الأمور الأساسية لأداء العمل بشكل جيد.
ووفق خبراء تطوير الذات فإن اهتمام الموظف بالشعور بالسعادة في العمل، يفوق اهتمامه بالجانب المادي أو المكافآت، وهذا يعني فهم مصادر السعادة التي قد لا تكون واضحة لنا في أغلب الأحيان.
1. التوازن بين العمل والحياة الشخصية:
يسهم الحصول على توازن بين العمل والحياة الشخصية في تقليل مستويات الإجهاد والإرهاق مما يساعد على الشعور بالسعادة والراحة النفسية.
2. وجود بيئة عمل داعمة:
تسهم البيئة الصحية بالتشجيع على التعاون والتفاعل الإيجابي بين الموظفين في زيادة مشاعر الانتماء والسعادة في العمل.
3. التقدير والاحترام:
يلعب الشعور بالتقدير والاعتراف بالجهود المبذولة دورا هاما في رفع معنويات الموظفين وزيادة سعادتهم في العمل.
4. التواصل الفعال والشفافية:
يعزز التواصل الفعال والشفاف بين الإدارة والموظفين مشاعر الثقة والانتماء مما يؤدي إلى زيادة السعادة والرضا في العمل.
اترك تعليق