هيرمس
    مصر
  • 29℃ القاهرة, مصر

رئيس مجلس الإدارة

طارق لطفى

رئيس التحرير

أحمد سليمان

حق الاستضافة للطفل فى القانون الجديد

الاستضافة فى القانون، جانب يؤيد حق الاب فى إستضافة الصغير تأييد مطلق :


ليس فى الاستضافة ثمة جور على حق الحاضنة فى حضانة الصغير خاصة أن المادة 292 من قانون العقوبات نصت على حبس الاب غير الحاضن عند امتناعه عن تسليم الصغير للام صاحبة الحق فى الحضانة .

و إن الذى جعل نظام الاستضافة هو الاقرب للعدل هو امتداد سن الحضانة حتى أصبحت خمسة عشر عاما بعدها يتم تخيير الصغير وبالطبع سيكون الخيار والاختيار للام الحاضنة باعتبار أن ذلك أقرب للمنطق والواقع نفسيا و إجتماعيا أى أنه لا أمل بعد ذلك للاب غير الحاضن فى أن يسترد أولاده لرعايتهم و أن حرمان الاولاد من والدهم لا يحقق المصلحة الفضلى للصغير و أنه لابد أن يشعر الاولاد بحنان والدهم عليهم وعطفه وتمتعهم بإحساس الابوة وعاطفة الاب ورعايته .

وعليه فإن الاستضافة تعيد التوازن إلى العلاقة الاجتماعية بين الاولاد والام الحاضنة من جهه والاب من جهه أخرى .

وعليه ، فإن الاستضافة تعيد التوزان إلى العلاقة الاجتماعية بين الأولاد والأم الحاضنة من جهة والأب من جهة أخري.

فليس من مصلحة الأولاد حرمـانـهم مـن والـدهم وحرمـانـهم مـن عاطفـة الأب، فيصبحون في حكم الأيتام الذين توفي والدهم بينما هو علي قيد الحياة ، فلا شك أن الأولاد الذين يفقدون انتماءهم لوالدهم لن يكون لهم انتماء لوطنهم ، فالأسرة هي الوطن الصغير، ومصر هي الوطن الكبير.

و إن الذى جعل نظام الاستضافة هو الاقرب للعدل هو امتداد سن الحضانة حتى أصبحت خمسة عشر عاما بعدها يتم تخيير الصغير وبالطبع سيكون الخيار والاختيار للام الحاضنة باعتبار أن ذلك أقرب للمنطق والواقع نفسيا و إجتماعيا أى أنه لا أمل بعد ذلك للاب غير الحاضن فى أن يسترد أولاده لرعايتهم و أن حرمان الاولاد من والدهم لا يحقق المصلحة الفضلى للصغير و أنه لابد أن يشعر الاولاد بحنان والدهم عليهم وعطفه وتمتعهم بإحساس الابوة وعاطفة الاب ورعايته .

وعليه فإن الاستضافة تعيد التوازن إلى العلاقة الاجتماعية بين الاولاد والام الحاضنة من جهه والاب من جهه أخرى .

وعليه ، فإن الاستضافة تعيد التوزان إلى العلاقة الاجتماعية بين الأولاد والأم الحاضنة من جهة والأب من جهة أخري.

فليس من مصلحة الأولاد حرمـانـهم مـن والـدهم وحرمـانـهم مـن عاطفـة الأب، فيصبحون في حكم الأيتام الذين توفي والدهم بينما هو علي قيد الحياة ، فلا شك أن الأولاد الذين يفقدون انتماءهم لوالدهم لن يكون لهم انتماء لوطنهم ، فالأسرة هي الوطن الصغير، ومصر هي الوطن الكبير.





تابع بوابة الجمهورية اون لاين علي

تابع بوابة الجمهورية اون لاين علي جوجل نيوز جوجل نيوز

يمكنك مشاركة الخبر علي صفحات التواصل

اترك تعليق